كثيرا ماتسأل المرأه من اين عرفتي ذلك ويشك في اخلاقياتها او كثيرا ماتنهر بسبب قله حيائها ووقاحتها ولما ذلك لانها ارادت اسعاد زوجها!!!!!! وذلك يجعل المرأه حتى اذا رغبت بالتبديع فانها تمتنع عن ذلك وبذلك تتهم ايضا ببرودها وعدم انوثتها!!!! مالحل؟
هو الرجل الذي يعطي المرأه الثقه هو الذي يعطيها الاشاره الخضراء لكي ترضيه فلقد تغير الوضع الان اصبحت المراءه اكثر ثقافه واطلاع فلاتشك فيها اذا ابدعت لك فانت زوجها ولا تحس بوقاحتها اذا هي لبست لك الملابس المثيره او قالت لك كلام يشعلك فكل شئ بينكم مباااح بالعكس شجعها واثني على انوثتها اشعرها بانك سعيد فغايتها اسعادك وانتي ايتها المرأه حثي مخيلتك لكي تبدعي لاتكوني دائما بوضع المستمعه والمطبقه فذلك سيعزز ثقتك بنفسك اكثر وسيسعدك اكثر لان زوجك سعيد وذلك بفعل انوثتك وخيالك كذلك انت الرجل حث مخيلتك وفاجئ زوجتك نوع بلبسك ابدع بمفرداتك الغزليه فالمسئله هنا لاتعتمد على احد الاطراف فقط بل كلاكما وكانك تريد ان تصفق بيد واحده اذا ترك الامر لاحد الاطراف من غير الاخر فشعاري هو الابداع لكي لا تتكاسل مخيلاتنا بسبب عدم تحريكها ومن غير المخيله تصبح الحياة رتيبه ممله.