موقع فرحة مصر
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
موقع فرحة مصر
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

شكرا
موقع فرحة مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع فرحة مصر

موقع شامل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مارينا قمر المنتدى
مديرة الموقع
مديرة الموقع
مارينا قمر المنتدى


عدد المساهمات : 1570
تاريخ التسجيل : 28/09/2014

القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى Empty
مُساهمةموضوع: القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى   القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى I_icon_minitimeالجمعة يناير 15, 2016 4:10 pm

القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى 1201615152814426oscar-nominations-2016-black-nominations-diversity



تم الإعلان مساء أمس الخميس عن القائمة الكاملة لمرشحى الأوسكار 2016، وبالنظر لترشيحات جوائز الأوسكار هذا العام فقد جاءت مليئة بالعديد من المفاجآت، لعل أبرزها وأكثرها إحباطاً، هو أن المرشحين الـ20 للأوسكار هم من البيض فقط، وهو الأمر الذى أثار انتقادات وجدلا واسعا بسبب غياب أصحاب البشرة السمراء، وكثف من اتهامات القائمين على ترشيحات الأوسكار بالعنصرية الشديدة، فقد جاءت القائمة خالية تماما من النجوم السود رغم وجود تكهنات بدخول بعضهم أو أحدهم ترشيحات هذا العام، لكن يبدو أن لجنة اختيار ترشيحات الأوسكار عاهدة على مواصلة عنصريتها على غرار الأعوام الماضية، ومن أبرز النجوم الذى غابوا عن ترشيحات هذا العام كل من مايكل بى جوردون وتيسا تومبسون عن فيلم “Creed” وإدريس إلبا وإبراهيم عطا عن فيلم “Beasts of No Nation” بالإضافة إلى ويل سميث عن فيلم “Concussion”. أما فيلم العقيدة "Creed" فقد قام بكتابته وإخراجه المخرج الأسود ريان كوجلر وبطولة رجل أسود وهو مايكل بى جوردون، ولكن المرشح الوحيد من الفيلم كان رجلاً أبيض وهو سيلفستر ستالون، بالإضافة إلى فيلم الخروج من كومبتون كان “Straight Outta Compton” الذى ضم مجموعة كبيرة من الشباب غير المعروفين وأغلبهم من السود، وهو من اخراج المخرج الأسود إف جارى جراى، لكن الترشيح الوحيد بالفيلم كان للسيناريو الذى تمت كتابته من قبل اثنين من البيض. وشهد العام الماضى جانب من التنوع والجمع بين البيض والسود فى فيلم واحد، مثل فيلم “Selma”الذى انتجته بارامونت والذى حصل على اثنين من الترشيحات كأفضل صورة وأغنية، وفى هذا العام، تطور الأمر وشهد تنوعا عرقيا أكثر، حيث ضمت قائمة الأفلام الجامعة بين البيض والسود كلا من فيلم العقيدة “Creed”، وفيلم الخروج من كومبتون “Straight Outta Compton”، وفيلم شى راك “Chi-raq”، فضلا عن فيلم وحوش بلا وطن “Beasts of No Nation”. ويرد المدافعون عن أوسكار بأن الجوائز ليست عنصرية ولكنها تقوم على معايير معينة أهمها كفاءة العمل، ويدللون على ذلك بأن فيلم "12 عاما من العبودية" حصل فى العام قبل الماضى على جائزة "أفضل فيلم"، على الرغم من أن مخرج الفيلم البريطانى "ستيف ماكوين" أسود اللون، وهو ما طرح تساؤلا جديدا يقول: "هل تحول أعضاء لجنة الأوسكار فى عام واحد إلى عنصرين؟". ويستنتج البعض أن الترشيحات تعكس التحيز ضد الأقليات والنساء داخل أكاديمية فنون السينما والعلوم، ولكن المشكلة تكمن مع الأستوديوهات والوكالات الرئيسية فى هوليوود، حيث كان هناك 305 فيلم مؤهل لهذا العام، وإذا كانت الترشيحات تعكس سكان الولايات المتحدة، ستأتى الترشيحات كالتالى 150 فيلما من إخراج نساء، و45 فيلما إخراج السود، و50 فيلما بواسطة اللاتينيين، وعشرات من الأفلام لمخرجين من آسيا وأمريكا، إضافة إلى أعضاء الأقليات الأخرى. وأكد جيل روبرتسون، رئيس جمعية النقاد السينمائيين الأمريكيين الأفارقة لـ" Variety"، أنه مصدوم لكنه لم يفاجأ تماما بعدم وجود تنوع فى الترشيحات الأوسكار، وأوضح "أعتقد أن هناك مقاطعة مستمرة من أعضاء الأكاديمية ضد السود" وأضاف روبرتسون "نسعى لمضاعفة جهودنا لإقناعهم بأن التنوع مهم، وأنه ينبغى عليهم أن يكون صدرهم رحب لأشخاص آخرين." اعترف روبرتسون أنه كان فى حيرة حول فيلم الخروج من كومبتون كان “Straight Outta Compton” الذى لم يتلق ترشيحات كثيرة لأى من السود المشاركين فيه، وأن الترشيح الوحيد بالفيلم كان للسيناريو الذى والذى بالطبع ذهب البيض، وقال جيل روبرتسون لقد اعترف أعضاء الأوسكار بأن ثقافة الهيب هوب أصبحت جزءا من التيار الرئيسى للشباب، فكيف يضعون ترشيحا واحدا للفيلم." وأعرب روبرتسون عن خيبة الأمل إزاء الاستثناءات التى شملت إدريس إلبا عن فيلم “Beasts of No Nation” وويل سميث عن فيلم “Concussion”، وأشار إلى أنه من المرجح أن تسلط الأضواء فى الفترة القادمة على افتقار التنوع فى اختيارات جوائز الأوسكار. وعلى الرغم من هذا الجدل الدائر حول عنصريه الأوسكار، إلا أن هذه القضية ليست جديدة، فالأوسكار منذ ظهوره لأول مرة فى 15 مايو عام 1929 حرص على ألا يضم سودا، إلا أن هذا الشرط تغير منذ أكثر من عشر سنوات عندما فازت الممثلة الأمريكية السوداء هاتى مكدانيل بجائزة أفضل ممثلة مساعدة فى فيلم ذهب مع الريح، وأصبح بعدها وجود سود فى ترشيحات الأوسكار شيئا ليس بغريب، إلا أن بعض النقاد أبدوا تخوفهم من عودة الجائزة إلى ما كانت عليه من ذى قبل، حيث العنصرية وتجاهل الأقليات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سامية بنت الفادى
عضو فعال
عضو فعال



عدد المساهمات : 98
تاريخ التسجيل : 05/11/2015
العمر : 28
الدولة : مصر

القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى Empty
مُساهمةموضوع: رد: القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى   القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى I_icon_minitimeالجمعة يناير 15, 2016 5:14 pm

شكرا على الخبر والمجهود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القائمون على الأوسكار يواصلون عنصريتهم ضد السود للعام الثانى على التوالى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  «حرب الانتقام» بين السود والشرطة فى «نيويورك»
»  تصوير الجزء الثانى من فيلم Avatar بداية 2016
» أحمد موسى | الجزء الثانى 18-1-2016
»  أحمد موسى | الجزء الثانى 20-12-2015
» علي مسئوليتى مع احمد موسى الجزء الثانى 21-12-2015

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع فرحة مصر :: قسم الاخبار والصحافة - Department News and Press :: اخبار الفنانين والمشاهير - News of artists and celebrities-
انتقل الى: